اسماعيل عبد السلام أحمد هنية ( أبو العبد ) رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الاسلامية حماس .. شغل منصب رئيس وزراء الحكومة الفلسطينية العاشرة , ولد اسماعيل هنية عام 1963 في مخيم الشاطئ بقطاع غزة وشغل منصب رئيس وزراء فلسطين بعد فوز حركة حماس في انتخابات المجلس التشريعي الفلسطيني عام 2006 , ثم اقالة الرئيس الفلسطيني محمود عباس في تاريخ 14 يونيو 2007 بعد احداث الانقسام الفلسطيني في يونيو 2007 .
نشاته وتعليمه
ولد اسماعيل هنية في مخيم الشاطئ بقطاع غزة بتاريخ 23 مايو عام 1963 تعلم اسماعيل هنية في الجامعة الاسلامية في غزة وتخرج عام 1987 بعد حصوله على إجازة في الأدب العربي ثم حصل على شهادة الدكتوراه الفخرية من الجامعة الاسلامية عام 2009 .
وبدأ اسماعيل هنية نشاطه داخل الكتلة الاسلامية التي كانت تمثل الذراع الطلابي للاخوان المسلمين ومنها انبثقت حركة حماس وعمل عضو في مجلس طلبة الجامعة الاسلامية بغزة خلال عامي 1983 و 1984 ثم تولى في السنة الموالية منصب رئيس مجلس الطلبة .
سجنت السلطات الاسرائيلية اسماعيل هنية عام 1989 لمدة ثلاث سنوات ثم نفى الى مرج الزهور على الحدود اللبنانية الفلسطينية وقضي اسماعيل هنية في مرج الزهور عام كامل بتاريخ 1992
مناصب تولاها
رئيس المكتب السياسي لحركة حماس بعد انتخابه في شهر مايو 2017 خلفا لخالد مشعل
رئيس وزراء فلسطين، خلال الفترة من 2006 حتى 14 يونيو 2007، ثم واصل كرئيس لوزراء ما سمي بالحكومة المقالة بقطاع غزة حتى 1 يونيو 2014.
عضو القيادة السياسية لحركة حماس.
مدير مكتب الشيخ أحمد ياسين.
عضو الهيئة الإدارية العليا للجمعية الإسلامية سابقاً.
رئيس نادي الجمعية الإسلامية بغزة لمدة عشر سنوات تقريباً.
أمين سر مجلس أمناء الجامعة الإسلامية بغزة سابقاً.
مدير الشؤون الإدارية في الجامعة الإسلامية سابقاً.
مدير الشؤون الأكاديمية في الجامعة الإسلامية سابقاً.
عضو مجلس أمناء الجامعة الإسلامية سابقاً.
عضو لجنة الحوار العليا للحركة مع الفصائل الفلسطينية والسلطة الفلسطينية.
عضو لجنة المتابعة العليا للانتفاضة ممثلاً عن حركة حماس.
من أشهر أقواله
«لن نعترف، لن نعترف، لن نعترف بإسرائيل.»
«لن تسقط القلاع، ولن تُخترق الحصون، ولن يَخطفوا منا المواقف بإذن الله الواحد القهار.»
«أنا شخصياً بصفتي رئيس للوزراء أتشرف بالانتماء إلى حركة المقاومة الإسلاميـة حماس.»
«بصفتي رئيس للوزراء اتشرف بالعيش في مخيم الشاطئ للاجئين.»
«سقطت يا بوش ولم تسقط قلاعنا، سقطت يا بوش ولم تسقط حركتنا، سقطت يا بوش ولم تسقط مسيرتنا…»
«نحن قوم نعشق الموت كما يعشق اعداؤنا الحياة . نعشق الشهادة على ما مات عليه القادة»
«لا وألف لا .. الموت ولا الذلة .. الموت ولا المساومة على حرية هؤلاء الأبطال -يقصد الأسرى المحررين في صفقة وفاء الأحرار .»